لم يكن الدكتور سهيل إدريس الأديب بعيداً عن الدكتور سهيل إدريس الإنسان، فقد نبضت كتاباته بتجاربه في الحياة وعكست المراحل التي مرّ بها منذ الطفولة حيث نال تنشئة دينية، مروراً بالمراهقة والسفر إلى باريس واكتشاف المجتمع الأوروبي والفلسفة الأوروبية وتأثره بهما، وصولاً إلى إصدار سيرته الذاتية التي كانت آخر نتاجه قبل أن يغادر الدنيا... الدكتور سهيل إدريس الذي تمرّ هذا العام الذكرى العاشرة على وفاته (2008- 2018)، ما زال حضوره من خلال نتاجه الأدبي يخيم في شوارع الخندق الغميق في بيروت وفي دار «الآداب» وفي مجلة «الآداب» حيث أفنى عمره في سبيل إعلاء شأن الثقافة وصوت الفكر في لبنان والعالم العربي.
دروس ومقالات ودراسات في اللغة العربية وآدابها حسب البرامج التعليمية الفرنسية الرسمية. أتمنى متابعة مفيدة وشيقة
الثلاثاء، 24 مارس 2020
د. سهيل إدريس في ذكراه العاشرة... حضور طاغٍ في الأدب والفكر
لم يكن الدكتور سهيل إدريس الأديب بعيداً عن الدكتور سهيل إدريس الإنسان، فقد نبضت كتاباته بتجاربه في الحياة وعكست المراحل التي مرّ بها منذ الطفولة حيث نال تنشئة دينية، مروراً بالمراهقة والسفر إلى باريس واكتشاف المجتمع الأوروبي والفلسفة الأوروبية وتأثره بهما، وصولاً إلى إصدار سيرته الذاتية التي كانت آخر نتاجه قبل أن يغادر الدنيا... الدكتور سهيل إدريس الذي تمرّ هذا العام الذكرى العاشرة على وفاته (2008- 2018)، ما زال حضوره من خلال نتاجه الأدبي يخيم في شوارع الخندق الغميق في بيروت وفي دار «الآداب» وفي مجلة «الآداب» حيث أفنى عمره في سبيل إعلاء شأن الثقافة وصوت الفكر في لبنان والعالم العربي.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق