الثلاثاء، 24 مارس 2020

د. سهيل إدريس في ذكراه العاشرة... حضور طاغٍ في الأدب والفكر

Résultat de recherche d'images pour "سهيل ادريس"





لم يكن الدكتور سهيل إدريس الأديب بعيداً عن الدكتور سهيل إدريس الإنسان، فقد نبضت كتاباته بتجاربه في الحياة وعكست المراحل التي مرّ بها منذ الطفولة حيث نال تنشئة دينية، مروراً بالمراهقة والسفر إلى باريس واكتشاف المجتمع الأوروبي والفلسفة الأوروبية وتأثره بهما، وصولاً إلى إصدار سيرته الذاتية التي كانت آخر نتاجه قبل أن يغادر الدنيا... الدكتور سهيل إدريس الذي تمرّ هذا العام الذكرى العاشرة على وفاته (2008- 2018)، ما زال حضوره من خلال نتاجه الأدبي يخيم في شوارع الخندق الغميق في بيروت وفي دار «الآداب» وفي مجلة «الآداب» حيث أفنى عمره في سبيل إعلاء شأن الثقافة وصوت الفكر في لبنان والعالم العربي.


متحف نجيب محفوظ


عن قناة العربية

خان الخليلي "الحقيقي"


نجيب محفوظ الحاضر بخرائطه.. وَصَفَ "المكان" فأتى بصورة "الإنسان"





للأمكنة في روايات أديب نجيب محفوظ (11 ديسمبر 1911 - 30 أغسطس 2006)، الذي تحل اليوم الأحد الذكرى التاسعة لرحيله، حضور جغرافي وفني طاغٍ، ويكاد يتعانق المكان الحقيقي "الجغرافي" بالمكان الإبداعي "المتخيل" في أغلبية رواياته، التي تفسح للمكان دور البطولة في كثير من الأحوال، بخاصة في المرحلة الواقعية من أدبه.



من "العزيمة" لـ"السوق السوداء".. قصة ظهور السينما الواقعية بمصر

من "العزيمة" لـ"السوق السوداء".. قصة ظهور السينما الواقعية بمصر

لم تتأخر مصر كثيرا في التعرف على الاختراع الذي غيّر العالم في نهاية القرن التاسع عشر والمسمى بالـ "سينماتوغراف"، أو فن الصور المتحركة، ففي كتابه "دراسات في تاريخ السينما المصرية" يشير الناقد محمود علي إلى أن أول عرض للفن الوليد في مصر كان في مدينة "الإسكندرية" عام 1896، قبل أن يتبعه عرض لاحق في العاصمة خلال نفس الشهر، أي بعد عام واحد فقط من اللحظة التاريخية